كلنا سمع عن مساعي المملكة العربية السعودية لإستثمار بادية السماوة وتدخل شخصيات في الدولة العراقية للترويج لهذا الموضوع، لزراعة بادية السماوة بمحاصيل تستخدم كعلف للأبقار في مزراعهم، بدلا من زراعتها بمحاصيل ستراتيجية.
ما لا يعرفه الكثير من المتابعين أن بادية السماوة أخصب منطقة في الشرق الأوسط بحيث يمكن ان تكون سلة غذاء العراق، لما تضمه من ارض خصبة و وفرة في المياه والصورة المرافقة للمنشور تؤكد ما ذهبنا إليه