نتذكر بأسف شديد رحيل القائد الكبير والرئيس الراحل المرحوم مام جلال في مثل هذا اليوم سنة 2017 وبغيابه
خسرنا صمام أمان للعراق عموما وللكورد خصوصا،ورجل مناضل متوازن يحمل في فكره فلسفة انسانية ووطنية ولديه مفاتيح لحل القضايا ويتعامل بعقلانية ودبلوماسية عالية ولديه حكمة بالغة ليس فقط مع مناصريه بل مع الآخرين وحتى مع مخالفيه وخصومه ولم يكن متعنتا ولا متعصبا بل كان يتعامل بواقعية وبدأ ثائرا واختتم رئيسا للجمهورية ونسأل الله تعالى أن يتغمده برحمته الواسعة