إستقبل وكيل وزارة الخارجية للشؤون الإدارية والفنية والشؤون القانونية عمر البرزنجي، بمكتبهِ في مبنى الوزارة في يوم الأربعاء الموافق 2022/8/17، كلًا من السادة الأفاضل (كلًا على حدة):
- رئيس إئتلاف النهرين النائب يونادم كنه.
- سعادة سفير جمهورية العراق لدى جنوب أفريقيا الأستاذ أرشد عمر.
- سعادة السفير المتقاعد الأستاذ محمد حسين الشامي.
- سعادة مستشار وزارة الخارجية الأستاذ إبراهيم فيصل العبيدي.
- سعادة الأستاذ الدكتور جاسم يونس الحريري/ بروفيسور العلوم السياسية والعلاقات الدولية
- المهندس أحمد محمود شاكر/ وكيل مدير فرع العراق/ شركة (Amerapex Corporation) الأمريكية.
- الشيخ ماهر عبد الرحيم اللامي/ رئيس عشيرة الچيبوت في البصرة.
- د. عذراء البهاش/ سيدة أعمال من النجف الاشرف.
- مهيمن عبد الكاظم آل حساوة الشمري/ شيخ عام شمر العوادل.
إذ هنأَ الضيوفُ الكرام الوكيلَ البرزنجي بمناسبة تسنمهِ منصبَهُ الجديد وكيلًا لوزارة الخارجية العراقية، راجينَ لهُ التوفيق والسداد خدمةً للعراق العظيم وشعبِهِ الكريم بمختلف مكوناته الأصلية وطوائفهِ العزيزة، حاملين معهم باقات الورود وبطاقات التهنئة.
كما أهدى البروفيسور الدكتور جاسم الحريري عددًا من مؤلفاته للوكيل البرزنجي، منها:
- مستقبل سلطنة عُمان بعد السلطان قابوس.
- قراءة في مثلث النفوذ الإماراتي.
بدورهِ شكرَ الوكيل البرزنجي السادة الأكارم على مبادرتهم الكريمة، معبرًا عن عظيم إمتنانهِ لتواصلهم المستمر، وسعادته الكبيرة للقاء هذه النخبة الخيرة من الشخصيات والرموز العراقية، التي تشكل نسيج المجتمع العراقي المتنوع، كباقة الورد متعددة الألوان التي تعطي كلُ وردةٍ منها عطرًا خاصًا ولونًا مميزًا يُضفي جمالًا ورونقًا للباقةِ كلها.
كما أشار الوكيل البرزنجي إلى مسيرتهِ الدبلوماسية الممتدة طوال (18) عامًا في تمثيل العراق في المحافل الدولية، رئيسًا لدائرة حقوق الإنسان، وسفيرًا مفوضًا فوق العادة في كلٍ من (لبنان، ورومانيا، والفاتيكان، وقطر)، ووكيلًا لوزارة الخارجية، موضحًا الإنجازات التي تحققت خلال تلك المدة على جميع الأصعدة السياسية والإقتصادية والدبلوماسية والثقافية والإجتماعية بين العراق وتلك الدول.
