أعلنت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس-غرينفيلد، أن واشنطن ستعيد فتح قنوات اتصال دبلوماسية مع فلسطين كانت انقطعت في ظل إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب.
وقالت السفيرة الأمريكية خلال مؤتمر لمجلس الأمن حول القضية الإسرائيلية- الفلسطينية إنه "منذ يناير، استرشدت مشاركتنا الدبلوماسية بافتراض أن التقدم المستدام نحو السلام يجب أن يستند إلى مشاورات نشطة مع الجانبين"، بحسب روسيا اليوم
وأضافت توماس-غرينفيلد أنه "تحقيقا لهذه الغاية، ستتخذ إدارتنا خطوات لإعادة فتح قنوات اتصال دبلوماسية كانت قد توقفت خلال عهد الإدارة السابقة"، لافتة إلى أن "مشاركاتنا كلها لها نفس الهدف: حشد الدعم لحل سلمي للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني".
وأشارت المبعوثة إلى أن الولايات المتحدة ترغب في "رؤية الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء يتخذون خطوات نحو حل الدولتين"، مضيفة أنه "تحت قيادة الرئيس جو بايدن، أعادت الولايات المتحدة التزامها برؤية حل الدولتين المتفق عليه بشكل متبادل، والذي تعيش فيه إسرائيل في سلام وأمن إلى جانب دولة فلسطينية قابلة للحياة".
وأشارت المبعوثة إلى أن الولايات المتحدة ترغب في "رؤية الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء يتخذون خطوات نحو حل الدولتين"، مضيفة أنه "تحت قيادة الرئيس جو بايدن، أعادت الولايات المتحدة التزامها برؤية حل الدولتين المتفق عليه بشكل متبادل، والذي تعيش فيه إسرائيل في سلام وأمن إلى جانب دولة فلسطينية قابلة للحياة".